السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
عفيفات المنتدى وزوارها
الكرام
حصريا من العفيفات
الاسلامية
ارجو النشر
معنا اليوم
دعوة من
قلوب تتمزق وعين لاتكف عن البكاء
لماذا هذا السكوت المميت من الاعلام؟
لماذا يتركونهم هكذا ولايتحرك نحوهم احد؟
الى متــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــي
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
بدأالقتل والحرق
عندما تعرض عشرة من دعاة المسلمين لمذبحة على يد
مجموعة بوذية، حيث قامت بالتمثيل بجثثهم دونما أدنى كرامة للميت، وكعادتها غضّت
الحكومة العسكرية (الميانمارية) الطرف عن ذلك الفعل.
وعندما لم تسمع أي رد فعل من قبل العالم الإسلامي كما حدث في مناطق عربية أخرى، وها هي القيامة قامت من أجلها ولم تقعد بعد؛ تشجّعت الجماعات البوذية المسلحة وبدعم من الجيش هذه المرة، بمهاجمة بيوت المسلمين وقتل من فيها دون رحمة. وقد تم في العملية إحراق أكثر من 3 آلاف منزل في قرى المسلمين البورمية.هذا جزء بسيط مما يحصل اليوم للمسلمين فيما يسمى «اتحاد ميانمار» (بورما سابقاً)، على أيدي البوذيين المتعصبين ضد المجموعات الإسلامية من شعب «الروهينجا» في ولاية «أركان» المتاخمة للحدود مع بنغلاديش، حيث يُدين أكثر من 800 ألف نسمة بالإسلام. لماذ يتم التغاضي عمّا يُفعل بهم والسكوت عن نصرتهم وتحريم الدعاء لهم بالنصر. وما فائدة إدانة شفوية من الأزهر أو شجب كلامي من منظمة المؤتمر الإسلامي أو اتهام مكتوب من منظمة العفو الدولية للسلطات في «ميانمار»
والجماعات البوذية بممارسة أعمال تطهير عرقي ضد الأقلية المسلمة في هذا البلد؟
ماذا ينفع أمام تعامل الحكومة العسكرية في «ميانمار» بكل وحشية القرون الوسطى مع هؤلاء المسلمين الذين لاقوا أشد أنواع القتل والتمثيل بجثثهم على أيدي البوذيين المتعصبين في برنامج تطهير مخطط له مسبقاً عبر ممارسات عديدة لاستئصال شأفة المسلمين من تلك البلاد لتبقى بوذية خالصة.
فيا من تطلقون الصيحات تلو الصيحات ليلاً ونهاراً باللافتات المدفوعة الثمن غالياً وتزينون بها الشوارع وتعقدون الندوات وتجمعون التبرعات أمام المساجد أو من خلال حسابات البنوك عبر الفضائيات؛ ألم تحرّك ضمائركم ؟
وعندما لم تسمع أي رد فعل من قبل العالم الإسلامي كما حدث في مناطق عربية أخرى، وها هي القيامة قامت من أجلها ولم تقعد بعد؛ تشجّعت الجماعات البوذية المسلحة وبدعم من الجيش هذه المرة، بمهاجمة بيوت المسلمين وقتل من فيها دون رحمة. وقد تم في العملية إحراق أكثر من 3 آلاف منزل في قرى المسلمين البورمية.هذا جزء بسيط مما يحصل اليوم للمسلمين فيما يسمى «اتحاد ميانمار» (بورما سابقاً)، على أيدي البوذيين المتعصبين ضد المجموعات الإسلامية من شعب «الروهينجا» في ولاية «أركان» المتاخمة للحدود مع بنغلاديش، حيث يُدين أكثر من 800 ألف نسمة بالإسلام. لماذ يتم التغاضي عمّا يُفعل بهم والسكوت عن نصرتهم وتحريم الدعاء لهم بالنصر. وما فائدة إدانة شفوية من الأزهر أو شجب كلامي من منظمة المؤتمر الإسلامي أو اتهام مكتوب من منظمة العفو الدولية للسلطات في «ميانمار»
والجماعات البوذية بممارسة أعمال تطهير عرقي ضد الأقلية المسلمة في هذا البلد؟
ماذا ينفع أمام تعامل الحكومة العسكرية في «ميانمار» بكل وحشية القرون الوسطى مع هؤلاء المسلمين الذين لاقوا أشد أنواع القتل والتمثيل بجثثهم على أيدي البوذيين المتعصبين في برنامج تطهير مخطط له مسبقاً عبر ممارسات عديدة لاستئصال شأفة المسلمين من تلك البلاد لتبقى بوذية خالصة.
فيا من تطلقون الصيحات تلو الصيحات ليلاً ونهاراً باللافتات المدفوعة الثمن غالياً وتزينون بها الشوارع وتعقدون الندوات وتجمعون التبرعات أمام المساجد أو من خلال حسابات البنوك عبر الفضائيات؛ ألم تحرّك ضمائركم ؟
افيقوا يامسلمين بكل مكان
مجازر وحرب إبادة ضد
المسلمين في بورما (صور مؤلمة للجرائم)
ماذا تعرف عن بورما ؟؟
اختكم/ وفاء الحبال
0 التعليقات:
إرسال تعليق